الثلاثاء، 30 سبتمبر 2014

lundsandbyerlys



The story behind our new artisan breads
Bea James, our senior manager of organic, natural, health and wellness, explains what makes our artisan breads so special.
The light crackle of a fresh baguette. The aroma of challah that takes you back to your grandmother’s kitchen. That warm, cozy feeling of cutting into a warm loaf of bread fresh out of the oven. Artisan breads have a wonderful way of delighting every one of our senses.
In our quest to develop what we believe is among the best in artisan breads, we partnered with a local artisan bread baker to create nearly two dozen breads featuring authentic, natural ingredients that are as beautiful as they are delicious.
One of my personal favorites is our Golden Flax Semolina. It’s incredibly tender on the inside with a slightly nutty sweetness from the golden flax seeds and honey. Another favorite is our Streusel Bread, which originated from my grandmother’s (Bubbie’s) challah recipe. This artisan bread is made with cinnamon and honey and is covered with a buttery streusel topping.
While nearly anyone can bake a loaf of bread, the art of making a loaf of bread is something that requires tradition. It’s an art passed down, by hand, through generations of previous artisan bakers. Such is the case with the remarkable local artisan bread baker we partnered with to create our new artisan breads.
Each of our breads begins with the simplest of ingredients: Flour, water, salt, and a sourdough ferment or yeast. It’s then critical to provide tender loving care to each ingredient throughout the process. When you develop the sourdough ferment, for example, it must be fed ingredients on a daily basis while always being kept at the proper temperature. Not a single feeding can be missed or the ferment, which is critical to the bread rising, loses its active ability. By carefully controlling the fermentation to exacting standards, it produces amazing artisan breads with flavors ranging from a light, delicate taste to a strong, rustic tang.
Yeasted breads have a lot to offer, too. We have several traditional yeasted breads that are perfect for sandwiches, as yeast does not create holes like sourdough ferment does. The flavors of yeasted breads also bring simplicity, as wholesome grains are the primary flavor contributor. These breads also tend to have a slightly longer shelf life.
We know there is growing demand to serve unique, homemade breads that you just can’t find in most grocery stores. You can now find them in our bakeries. Be sure to stop by and ask for a sample!

Hissho Sushi


Craving sushi? We’ve got dozens of kinds to choose from in our deli department, prepared fresh daily.

Awesome stuff







الأحد، 28 سبتمبر 2014

الجمعة، 26 سبتمبر 2014

design of 2015


Sleep & Study Loft

 Ultra Plush Rugs



Wing back Desk Chair collection

 Wish box collection


Zoe vanity

عمر المختار

عمر المختار 
س : لماذ حاربت بشدة متواصلة الحكومة الفاشيستية ؟
ج : لأن ديني يأمرني بذلك.
س : هل كنت تأمل في يوم من الأيام أن تطردنا من برقة بإمكانياتك الضئيلة و عددك القليل ؟
ج : لا كان هذا مستحيلاً. 
س : إذا ما الذي كان في اعتقادك الوصول إليه؟
ج : لا شيء إلا طردكم من بلادي لأنكم مغتصبون ، أما الحرب فهي فرض علينا ، و ما النصر إلا من عند الله .

تاريخ الادب العالمي



أروع قصة قصيرة في تاريخ الأدب العالمي .. للكاتب الروسي انطون شيخوف :
منذ أيام دعوتُ الى غرفة مكتبي مربّية أولادي (يوليا فاسيليفنا) لكي أدفع لها حسابها
- قلت لها : إجلسي يا يوليا … هيّا نتحاسب … أنتِ في الغالب بحاجة إلى النقود ولكنك خجولة إلى درجة انك لن تطلبينها بنفسك .. حسناً .. لقد اتفقنا على أن أدفع لك (ثلاثين روبلاً) في الشهر
- قالت : أربعين
- قلت : كلا .. ثلاثين .. هذا مسجل عندي … كنت دائما أدفع للمربيات (ثلاثين روبلاً) …
- حسناً
- لقد عملت لدينا شهرين
- قالت : شهرين وخمسة أيام
- قلت : شهرين بالضبط .. هذا مسجل عندي .. إذن تستحقين (ستين روبلاً) ..
نخصم منها تسعة أيام آحاد .. فأنت لم تعلّمي (كوليا) في أيام الآحاد بل كنت تتنزهين معهم فقط .. ثم ثلاثة أيام أعياد .
تضرج وجه (يوليا فاسيليفنا) وعبثت أصابعها بأهداب الفستان ولكن لم تنبس بكلمة
واصلتُ …
- نخصم ثلاثة أعياد إذن المجموع (إثنا عشر روبلاً) .. وكان (كوليا) مريضاً أربعة أيام ولم تكن يدرس .. كنت تدرّسين لـ (فاريا) فقط .. وثلاثة أيام كانت أسنانك تؤلمك فسمحتْ لك زوجتي بعدم التدريس بعد الغداء .. إذن إثنا عشر زائد سبعة .. تسعة عشر .. نخصم ، الباقي .. (واحد وأربعون روبلاً) .. مضبوط ؟
- إحمرّت عين (يوليا فاسيليفنا) اليسرى وامتلأت بالدمع ، وارتعش ذقنها .. وسعلت بعصبية وتمخطت ، ولكن … لم تنبس بكلمة
- قلت : قبيل رأس السنة كسرتِ فنجاناً وطبقاً .. نخصم (روبلين) .. الفنجان أغلى من ذلك فهو موروث ، ولكن فليسامحك الله !! علينا العوض .. وبسبب تقصيرك تسلق (كوليا) الشجرة ومزق سترته .. نخصم عشرة .. وبسبب تقصيرك أيضا سرقتْ الخادمة من (فاريا) حذاء .. ومن واجبكِ أن ترعي كل شيء فأنتِ تتقاضين مرتباً .. وهكذا نخصم أيضا خمسة .. وفي 10 يناير أخذتِ مني (عشرة روبلات)
- همست (يوليا فاسيليفنا) : لم آخذ
- قلت : ولكن ذلك مسجل عندي
- قالت : حسناً، ليكن
- واصلتُ : من واحد وأربعين نخصم سبعة وعشرين .. الباقي أربعة عشر
امتلأت عيناها الاثنتان بالدموع .. وظهرت حبات العرق على أنفها الطويل الجميل .. يا للفتاة المسكينة
- قالت بصوت متهدج : أخذتُ مرةً واحدةً .. أخذت من حرمكم (ثلاثة روبلات) .. لم آخذ غيرها
- قلت : حقا ؟ .. انظري وانا لم أسجل ذلك !! نخصم من الأربعة عشر ثلاثة .. الباقي أحد عشر .. ها هي نقودك يا عزيزتي !! ثلاثة .. ثلاثة .. ثلاثة .. واحد ، واحد .. تفضلي .
ومددت لها (أحد عشر روبلاً) ..
فتناولتها ووضعتها في جيبها بأصابع مرتعشة .. وهمست : شكراً
انتفضتُ واقفاً واخذتُ أروح وأجيء في الغرفة واستولى عليّ الغضب
- سألتها : شكراً على ماذا ؟
- قالت : على النقود
- قلت : يا للشيطان ولكني نهبتك .. سلبتك ! .. لقد سرقت منك ! .. فعلام تقولين شكراً ؟
- قالت : في أماكن أخرى لم يعطوني شيئاً
- قلت : لم يعطوكِ ؟! أليس هذا غريبا !؟ لقد مزحتُ معك .. لقنتك درساً قاسياً ..
سأعطيك نقودك .. (الثمانين روبلاً) كلها .. ها هي في المظروف جهزتها لكِ !! ولكن هل يمكن أن تكوني عاجزة الى هذه الدرجة ؟ لماذا لا تحتجّين ؟ لماذا تسكتين ؟ هل يمكن في هذه الدنيا ألاّ تكوني حادة الأنياب ؟ هل يمكن ان تكوني مغفلة إلى هذه الدرجة ؟
- ابتسمتْ بعجز فقرأت على وجهها : “يمكن”
- سألتُها الصفح عن هذا الدرس القاسي وسلمتها ، بدهشتها البالغة ، (الثمانين روبلاً) كلها .. فشكرتني بخجل وخرجت
تطلعتُ في أثرها وفكّرتُ : ما أبشع أن تكون ضعيفاً في هذه الدنيا .

الخميس، 25 سبتمبر 2014

متى تبكي على نفسك


أتـدرى متـى تبكـى علـى نفسـك ؟؟ !!

عندما ترى المنكر ولا تنكره ،، وعندما ترى الخير فتحتقرهـ ,, !!
"أبــــــكـ على نفسكــ !.!.!"
عندما تتحول صلاتك من عبادة إلى عادة ،، ومن ساعة راحة إلى شقاء ,, !!
"أبــــــكـ على نفسكــ!.!.!.!"
إن رأيت في نفسك قبول للذنوب ،، وحب لمبارزة علام الغيــــوب ,, !!
"أبــــــكـ على نفسكــ !.!.!.!"
عندما لا تجد لذة العبادة ،، ولا متعة الطاعة ,, !!
"أبــــــكـ على نفسكــ !.!.!.! "
عندما تمتلأ بالهموم وتغرق بالأحزان ،، وأنت تملك الثلث الأخير من الليل ,,!!
"أبــــــكـ على نفسكــ!.!.!.!"
عندما تهدر وقتك فيما لا ينفع ،، وأنت تعلم أنك محاسب فتغفل ,, !!
"أبــــــكـ على نفسكــ !.!.!.! "
عندما تدمع عينك لمشهد مؤثر في فيلمـ ،، بينما لاتتأثر عند سماع القرآن الكريمـ ,, !!
"أبــــــكـ على نفسكــ!.!.!.!"
عندما تبدأ بالركض خلف دنيا زائلة ،، بينما لم تنافس أحد على طاعة الله ,,!!
"أبــــــكـ على نفسكــ!.!.!.!"
عندما تدرك أنك أخطأت الطريق ،، وقد مضى الكثيـــر من العمر ,, !!
"أبــــــكـ على نفسكــ!.!.!.!"
"أبــــــكـ على نفسكــ !.!.!.!"
بكاء المشفق ..
التائب ..
العائد ..
الراجي رحمة مولاه
وأنت
تعلم
أن
باب
التوبة
مفتوح
ما
لم
تصل
الروح
إلى
الحلقوم
أبك
لعلّ
البكاء
يُحرّكُ
سكوناً
في
الروح
وغفلةً
في
القلب
ولعلَّ
في
"الدمعةِ"..
رَجعة , ...
(( جعل الله بكاااء قلوبنا خشيه وخشوعا وتوبة صادقة نصوحا .)) ..

عاجل .... وفاة الفنان خالد صالح فجر اليوم



توفى منذ قليل، الفنان خالد صالح عن عمر يناهز الـ49 بعد تدهور حالته الصحية بسبب إجرائه جراحة عملية قلب مفتوح بمركز مجدى يعقوب.

وأكد الفنان سامح الصريطى أن الوفاة حدثت صباح اليوم، وسوف يشيع الجثمان عقب صلاة الفجر غدا من مسجد عمرو بن العاص.



الام هي مصدر الحنان

ﻋﻨﺪﻣﺎ ﻛﺎﻥ ﻋﻤﺮﻙ ﺳﻨﺔ - ﻗﺎﻣﺖ
ﺑﺈﻃﻌﺎﻣﻚ ﻭﺗﺤﻤﻴﻤﻚ
ﺃﻧﺖ ﺷﻜﺮﺗﻬﺎ ﺑﺎﻟﺒﻜﺎﺀ ﻃﻮﺍﻝ ﺍﻟﻠﻴﻞ.
ﻋﻨﺪﻣﺎ ﻛﺎﻥ ﻋﻤﺮﻙ ﺳﻨﺘﺎﻥ - ﻗﺎﻣﺖ
ﺑﺘﺪﺭﻳﺒﻚ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻤﺸﻰ.
ﺃﻧﺖ ﺷﻜﺮﺗﻬﺎ ﺑﺎﻟﻬﺮﻭﺏ ﻋﻨﻬﺎ ﻋﻨﺪﻣﺎ ﺗﻄﻠﺒﻚ.
ﻋﻨﺪﻣﺎ ﻛﺎﻥ ﻋﻤﺮﻙ ﺛﻼﺙ ﺳﻨﻮﺍﺕ - ﻗﺎﻣﺖ
ﺑﻌﻤﻞ ﺍﻟﻮﺟﺒﺎﺕ ﺍﻟﻠﺬﻳﺬﺓ ﻟﻚ .
ﺃﻧﺖ ﺷﻜﺮﺗﻬﺎ ﺑﻘﺬﻑ ﺍﻟﻄﺒﻖ ﻋﻠﻰ
ﺍﻷﺭﺽ .
ﻋﻨﺪﻣﺎ ﻛﺎﻥ ﻋﻤﺮﻙ ﺃﺭﺑﻊ ﺳﻨﻮﺍﺕ - ﻗﺎﻣﺖ
ﺑﺈﻋﻄﺎﺋﻚ ﻗﻠﻤًﺎ ﻟﺘﺘﻌﻠﻢ ﺍﻟﺮﺳﻢ.
ﺃﻧﺖ ﺷﻜﺮﺗﻬﺎ ﺑﺘﻠﻮﻳﻦ ﺍﻟﺠﺪﺭﺍﻥ.
ﻋﻨﺪﻣﺎ ﻛﺎﻥ ﻋﻤﺮﻙ ﺧﻤﺲ ﺳﻨﻮﺍﺕ -
ﻗﺎﻣﺖ ﺑﺈﻟﺒﺎﺳﻚ ﺃﺣﺴﻦ ﺍﻟﻤﻼﺑﺲ ﻟﻠﻌﻴﺪ.
ﺃﻧﺖ ﺷﻜﺮﺗﻬﺎ ﺑﺘﻮﺳﻴﺦ ﺍﻟﻤﻼﺑﺲ.
ﻋﻨﺪﻣﺎ ﻛﺎﻥ ﻋﻤﺮﻙ ﺳﺖ ﺳﻨﻮﺍﺕ - ﻗﺎﻣﺖ
ﻋﻠﻰ ﺗﺴﺠﻴﻠﻚ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺪﺭﺳﺔ.
ﺃﻧﺖ ﺷﻜﺮﺗﻬﺎ ﺑﺎﻟﺼﺮﺍﺥ ﻻ ﺃﺭﻳﺪ ﺍﻟﺬﻫﺎﺏ.
ﻋﻨﺪﻣﺎ ﻛﺎﻥ ﻋﻤﺮﻙ ﻋﺸﺮ ﺳﻨﻮﺍﺕ - ﻛﺎﻧﺖ
ﺗﻨﺘﻈﺮ ﺭﺟﻮﻋﻚ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺪﺭﺳﺔ ﻟﺘﻌﺎﻧﻘﻚ .
ﺃﻧﺖ ﺷﻜﺮﺗﻬﺎ ﺑﺪﺧﻮﻟﻚ ﺇﻟﻰ ﻏﺮﻓﺘﻚ
ﺳﺮﻳﻌﺎ.
ﻋﻨﺪﻣﺎ ﻛﺎﻥ ﻋﻤﺮﻙ ﺧﻤﺴﺔ ﻋﺸﺮ ﺳﻨﺔ -
ﻛﺎﻧﺖ ﺗﺒﻜﻲ ﺧﻼﻝ ﻧﺠﺎﺣﻚ.
ﺃﻧﺖ ﺷﻜﺮﺗﻬﺎ ﺑﻄﻠﺒﻚ ﻫﺪﺍﻳﺎ ﺍﻟﻨﺠﺎﺡ.
ﻋﻨﺪﻣﺎ ﻛﺎﻥ ﻋﻤﺮﻙ ﻋﺸﺮﻭﻥ ﺳﻨﺔ - ﻛﺎﻧﺖ
ﺗﺘﻤﻨﻰ ﺫﻫﺎﺑﻚ ﻣﻌﻬﺎ ﺍﻟﻰ ﺍﻷﻗﺎﺭﺏ.
ﺃﻧﺖ ﺷﻜﺮﺗﻬﺎ ﺑﺎﻟﺠﻠﻮﺱ ﻣﻊ ﺃﺻﺪﻗﺎﺋﻚ .
ﻋﻨﺪﻣﺎ ﻛﺎﻥ ﻋﻤﺮﻙ ﺧﻤﺲ ﻭﻋﺸﺮﻭﻥ
ﺳﻨﺔ - ﺳﺎﻋﺪﺗﻚ ﻓﻲ ﺗﻜﺎﻟﻴﻒ ﺯﻭﺍﺟﻚ .
ﺃﻧﺖ ﺷﻜﺮﺗﻬﺎ ﺑﺎﻟﺴﻜﻦ ﺃﺑﻌﺪ ﻣﺎﻳﻤﻜﻦ ﻋﻨﻬﺎ
ﺃﻧﺖ ﻭﺯﻭﺟﺘﻚ.
ﻋﻨﺪﻣﺎ ﻛﺎﻥ ﻋﻤﺮﻙ ﺛﻼﺛﻮﻥ ﺳﻨﺔ - ﻗﺎﻟﺖ
ﻟﻚ ﺑﻌﺾ ﺍﻟﻨﺼﺎﺋﺢ ﺣﻮﻝ ﺍﻷﻃﻔﺎﻝ .
ﺃﻧﺖ ﺷﻜﺮﺗﻬﺎ ﺑﻘﻮﻟﻚ ﻻﺗﺘﺪﺧﻠﻴﻦ ﻓﻲ
ﺷﺌﻮﻧﻨﺎ .
ﻋﻨﺪﻣﺎ ﻛﺎﻥ ﻋﻤﺮﻙ ﺧﻤﺲ ﻭﺛﻼﺛﻮﻥ ﺳﻨﺔ
- ﺃﺗﺼﻠﺖ ﺗﺪﻋﻮﻙ ﻟﻠﻐﺪﺍﺀ ﻋﻨﺪﻫﺎ .
ﺃﻧﺖ ﺷﻜﺮﺗﻬﺎ ﺑﻘﻮﻟﻚ ﺃﻧﺎ ﻣﺸﻐﻮﻝ ﻫﺬﻩ
ﺍﻷﻳﺎﻡ.
ﻋﻨﺪﻣﺎ ﻛﺎﻥ ﻋﻤﺮﻙ ﺃﺭﺑﻌﻮﻥ ﺳﻨﺔ -
ﺃﺧﺒﺮﺗﻚ ﺃﻧﻬﺎ ﻣﺮﻳﻀﻪ ﻭﺗﺤﺘﺎﺝ ﻟﺮﻋﺎﻳﺘﻚ .
ﺃﻧﺖ ﺷﻜﺮﺗﻬﺎ ﺑﻘﻮﻟﻚ ﻋﺐﺀ ﺍﻟﻮﺍﻟﺪﻳﻦ
ﻳﻨﺘﻘﻞ ﺍﻟﻰ ﺍﻷﺑﻨﺎﺀ .
ﻭﻓﻲ ﻳﻮﻡ ﻣﻦ ﺍﻷﻳﺎﻡ ﺳﺘﺮﺣﻞ ﻋﻦ ﻫﺬﻩ
ﺍﻟﺪﻧﻴﺎ ﻭﺣﺒﻬﺎ ﻟﻚ ﻟﻢ ﻳﻔﺎﺭﻕ ﻗﻠﺒﻬﺎ ﺍﺫﺍ ﻛﺎﻧﺖ
ﻭﺍﻟﺪﺗﻚ ﻻ ﺗﺰﺍﻝ ﺑﻘﺮﺑﻚ ﻻﺗﺘﺮﻛﻬﺎ ﻭﻻﺗﻨﺴﻰ
ﺣﺒﻬﺎ ﻭﺃﻋﻤﻞ ﻋﻠﻰ ﺃﺭﺿﺎﺋﻬﺎ .
ﻷﻧﻪ ﻻﻳﻮﺟﺪ ﻟﺪﻳﻚ ﺇﻻ ﺃﻡ ﻭﺍﺣﺪﺓ ﻓﻲ ﻫﺬﻩ
ﺍﻟﺤﻴﺎﺓ.

الثلاثاء، 23 سبتمبر 2014

ريتا في البرايم التاني واغنية خدني معك


الاثنين، 22 سبتمبر 2014

Ashton collection


 Gear Up collection

Fur Rockin' Roller Desk Chairs


Bobble Pop duvet



Beanbag collection



Oxford collection


Red Hounds tooth Retro collection



Ryder Lounge Study Bed



Raleigh Wing back Bed


الجمعة، 19 سبتمبر 2014

ميرهان تتحدث عن الفيس بوك في ستار اكاديمي



http://www.youtube.com/watch?v=hAqwYxH2eBA

ليه كدة يا اخي ليه


http://www.youtube.com/watch?v=eKxiKBuI4os

ميرهان في ستار اكاديمي




http://www.youtube.com/watch?v=e5Ywcz6glzU

الثلاثاء، 16 سبتمبر 2014

“فوائد الصحافة”



من فوائد العمل فى الصحافة وخاصة أثناء فترة عملى فى الصحافة الفنية إن الواحد بيتعرض لمواقف “لوز” يتعمل منها كتاب !
وعليه ففترة كنت عايزة أعمل حوار مع ممثل معروف “متوسط النجومية” لو جاز التعبير كان ساعتها لسه مخلص عمل مش ناجح – هو الصراحة إنت ما تقدرش تقيم “نجاحه الجماهيرى” لأن ما حدش اتفرج عليه – المهم كان شخصية لذيذة جدا ومؤدب وذوق اللى هو يصدمك أصلا – بشكل إيجابى-!

وتوالت الأيام وعدت إلى أن حدث أنه اشترك فى عمل فنى ونجح وكانت المقابلة الثانية وأنا داخله بقلب – ما احنا بينا معرفة وجو لطيف – لأجد أمامى شخص مختلف ٣٦٠ درجة … فى وقت قياسى ركب الوش الخشب وبقى بيتكلم من طراطيف مناخيره، ولا كأننا طالبين منه حسنة وخلص الحوار !!!!!

أنا بقى مانشرتش الحوار ده ومش هنشره … مش عشان حاجة غير أن الفنان اللى أولا مش مقدر قيمة الصحافة اللى ممكن ترفعه لسابع سماء أو العكس ما يستاهلش إن الصحافة تعتنى بيه، وثانيا وهى الأهم إن الموهبة مهما كان حجمها مالهاش أى قيمة لو من يمتلكها شعر أنه بسببها أفضل وأعلى وأعظم من غيره ليتحول فى النهاية لنموذج مغرور … هيلاقى اللى هيضحك فى وشه لكن ألف هيتكلموا عن “انفته” !!!

والأسوء إن غروره ده دليل على جهله لأنه مش عارف إنه مهما عمل ومهما وصل فى دايما الأفضل وده سبب ادعى لعدم الغرور !
الله يحرق الصيف وبلاويه واللى بيجرى فيه !
دى شغلانة ما يعلم بيها إلا ربنا !

مرحلة وعدت





عارف أما حاجة تنتهى فى حياتك، مرحلة فى حياتك، سنة من سنين الدراسة، شغل بتشتغله؛ أنا مثلا عمرى ما حبيت النهايات بشكل عام يمكن لأنى بتعلق بكل حاجة قوى والنهاية بتمثل وجع الحنين لشىء أنت كنت بتحبه “”ممكن كان تعبك وكنت أحيانا بتحس أنك مش طايقه بس صدقنى بشتاق إليه ! “

مع الوقت أتأكدت أن كل نهاية فى حياتنا “”ومش كلايشيه”” بداية لحاجة جديدة ؛ بداية لرحلة جديدة وتجارب جديدة فى حياتنا ؛ أيوه فالأول بنبقى خايفين وتلاقى “”جالك وجع فبطنك من القلق!”” بس بيعدى وهيعدى و هتلاقينا …. بنبتدى تانى !

#بنعافر



كلنا عارفين الكلام بتاع "عيش اللحظة" ... "انتهز الفرصة" ... انا 

شخصيا علي طول بكتب عن ده و بقول اننا لازم 

نعمل كده ... احنا في زمان مالوش أمان وعشان كده لازم 

"نعيش" طول ما فينا أنفاس "نعيش" ؛ المشكلة بقي 

اننا احيانا و علي رغم من معرفتنا الكاملة بكل ما سبق وغيره اكتر
بكتير من اللي قالوه الفلاسفة و المفكرين 


عن "الحياة" الا اننا لازم نشوف بنفسنا ؛ لازم نغلط ؛ لازم نضيع 

فرص ؛ نتعلم دروسنا بنفسنا و لنفسنا عشان 

نفهم ! 

نفهم انه في النهاية فعلا ؛ انك تعيش بجد اجدي من خوفك من 

بكره !

والاهم ان فشلك مهما كان صعب 

مهما كان مؤلم يغلب دايما عدم محاولتك في الأساس ! #بنعافر

#اعتراف




#اعتراف : 
في فلته من فلتات الحاج ابو رحاب اكتشفت انه ايام خطوبته هو 

و
امي كان بيناملها تحت العمارة في العربية ! 

وهنا تكمن الصدمة ... المفاجأة ؛ 

ابويا كان رومانسي يا جدعان و انا ماعرفش !

ساعات كتير بفكر بيني و بين نفسي "هو ما اتجوزش تاني ليه

 بعد ما امي اتوفت؟! " -بغض النظر اني كنت ممكن احُطها في

 البوتاجاز و اشويها- بس في النهاية هو لوحده و عنده بنت غالبا

 تدوخ عشرة !!!

ده سؤال مشروع و منطقي غالبا بسأله متأخر ١٠ سنين بس

 اسأله دلوقتي احسن ما ما اسألهوش خالص !

ابويا قال "مش هلاقي زيها تاني ، الاقي زيها ازاي وفين و مين

 ....
ايمان ما تتعوضش... ايمان حب العمر" !

كلام مش رومانتيكي رهيب بس واضح و مختصر ... لحد انهارده

 بشوف ابويا بيتكلم عن امي بنفس الشغف و الحب ... بنفس

 الولههه والانبهار !
 
بشوفه ازاي بيجي يحكيلي وهو مبسوط انه حلم بيها و ازاي

 ساعات بيسمع صوتها !

بعد ١٠ سنين علي رحيلها لسه كل ده موجود !

بستعجب جدا ... لاني ساعات بسأل نفسي "تفتكري معقول

 احب حد عمري كله ؟!"

بحتار في الاجابة ؛ بس برجع ابُص لابويا و اقول لو هو حب حد

 عمره كله يبقي ممكن ....

يبقي ممكن ................. !

الخميس، 11 سبتمبر 2014

يا رب انا رمضان


الاثنين، 8 سبتمبر 2014

اعتراف





#‏اعتراف‬ : اما اتوفت امي قعدت فترة عند واحدة صاحبتي و بعدين رجعت البيت ؛ اما رجعت روحت أزور قبرها و اما خلصت لاقتني مابتكلمش .... سكت ... سكت فترة يوم بحاله في حساباتي و بالنسبة للي حواليه -انا كده في خطر- ماكنتش بتكلم غير مع جدي -الله يرحمه- دخلت اقعد معاه في الاوضة كان بيقرا قرآن ؛ سألته "هو أنت كويس ؟!" 


سؤال ساذج جدا بس ايه الصيغة المناسبة سألته و انا عارفه الاجابة -امي كانت الأقرب لجدي بنته الوحيدة و البكرية اللي كنت بشوف في عينيه معني حب الأب لبنته- 

سألته "انت كويس ؟! " 


قالي "الحمدلله" 

قولتله "الحمدلله ؟! " 

قالي حديث عن الرسول (ص) "قال: إِذَا مَاتَ وَلَدُ الْعَبْدِ قَالَ اللَّهُ 

لِمَلائِكَتِهِ: قَبَضْتُمْ وَلَدَ عَبْدِي؟ فَيَقُولُونَ: نَعَمْ فَيَقُولُ: قَبَضْتُمْ ثَمَرَةَ 


فُؤَادِه؟ فَيَقُولُونَ: نَعَمْ فَيَقُولُ: مَاذَا قَالَ عَبْدِي؟ فَيَقُولُونَ: حَمِدَكَ 


وَاسْتَرْجَعَ. فَيَقُولُ اللَّهُ: ابْنُوا لِعَبْدِي بَيْتًا فِي الْجَنَّةِ وَسَمُّوهُ بَيْتَ


 الْحَمْدِ" .....


ومن ساعتها وهو اللي علمني الحمدلله 
...
الأب و الام اللي بيقولوا الحمدلله علي الرغم من خسارة فلذة 

الكبد.

..
في ايه بعد كده ... ؟!

الحمدلله .... ابداً !

Twitter Delicious Facebook Digg Stumbleupon Favorites More